The Single Best Strategy To Use For تأثير الألوان على الذاكرة
The Single Best Strategy To Use For تأثير الألوان على الذاكرة
Blog Article
طريقة «ريتشاردسون» كيف تذاكر مادة تكرهها بسهولة شديدة؟
• إذا كنت تقوم بتصميم شعار لمؤسسة مالية، فقد ترغب في استخدام اللون الأزرق للتعبير عن الثقة والاستقرار.
هذه الخصائص تتماشى بامتياز مع رسالة كوكاكولا التي ترتبط بالمتعة والانتعاش.
• الإثارة والطاقة: الأحمر يثير مشاعر القوة والنشاط، ويمكن أن يرمز إلى الحماس والحرارة.
لذلك تساعد بعض الألوان على تغيير تردّدات خلايا الجسم من خلال ذبذباتها، فعندما يكون الجسم في حالة من عدم التوازن، يلجأ إلى البحث عن اللون ذي التذبذب المساعد له للخروج من هذه الحالة، وبالتالي ينعكس اللون على العين ويؤثر في الجهاز العصبي، كما يمكن أن يساهم في العلاج من مرض معين أو التخفيف من حدة الألم.
الأخضر وهو لون الطبيعة ولكن دلالاته التعليمية يشير إلى الحيوية والنشاط.
الأخضر: يستخدم هذا اللون لتحديد التواريخ أو الأماكن، بشكلٍ متناسق مع اللون الأصفر المستخدم في النص أو الدرس.
● الأزرق: يساعد هذا اللون في السيطرة على العواطف والمشاعر ويخلق شعوراً بالاستقرار النفسي، والأهم أنه يعمل كمهدّئ للأعصاب، وقد ثبُت ذلك من خلال تجارب أُجريت على أطفال عدائيين وسريعي الغضب، حيث وضِعوا في صفّ دراسي طُليت جدرانه باللون الأزرق، ومع مرور الوقت تراجع مستوى عدائيتهم بشكل ملحوظ.
فقد تبين أن هناك علاقة بين الألوان وبعض الأمراض الجسدية، حيث تساهم الألوان في الشفاء من الأمراض، أو على الأقل في التخفيف من حدّة الآلام التي ترافقها، ومن أبرز هذه الألوان:
استخدام الدرجات الباردة يساعد في خلق توازن بصري في التصميمات المشرقة. يمكن مزج هذه الألوان مع الألوان الدافئة لتحقيق توازن جمالي يلبي أيضاً المتطلبات الوظيفية.
كيف تستخدم الألوان في المذاكرة وتنظيم الأفكار والدروس بشكل فعال؟
اللون الأحمر، على سبيل المثال، يمكن أن يعكس الشغف والإثارة، مما يجعله مناسبًا للعلامات التجارية الرياضية أو المختصة نون بالطعام والشراب.
عادةً ما تُستخدم هذه الألوان جنبًا إلى جنب لتحقيق مظهر أكثر تناغمًا أو سلميًا، مثل اللون الأحمر والبرتقالي أو الأزرق والأرجواني.
الأرجواني يعكس الإبداع والرقي، مما يجعله مناسبًا للعلامات التجارية التي تركز على الابتكار والفخامة.